عرعر اليوم ـ التحرير :أشارت الكاتبة في صحيفة الحياة سوزارن المشهدي إلى قضية تجمع المعلمين التي حدثت الاسبوع الماضي عندما تم تجمع عدد منهم أمام إدارة التربية والتعليم بالحدود الشمالية وماصاحب ذلك من توقيف اثنان من المعلمين ، وقدمت عدة تساؤلات تنتظر الإجابة جاء ذلك بجزء من مقالها الذي جاء تحت عنوان ( تغريدات) الصادر بعدد يوم الثلاثاء 13/4/1433هـ مانصه :
(نشرت الصحف المحلية خبراً جاء فيه «أخلت هيئة التحقيق والادعاء العام في منطقة الحدود الشمالية أمس سبيل اثنين من المعلمين، أوقفا إثر شكوى من مدير التربية والتعليم في المنطقة اتهمهما فيها بتجاوز الأنظمة، ونشر اعتراضهما على حركة النقل عبر المواقع الإلكترونية، وأوضح المتحدث الإعلامي لشرطة المنطقة أنه تم إخلاء سبيلهما بالكفالة». سؤالي هل الاعتراض على النقل ونشر ذلك في المواقع الإلكترونية جريمة تستدعى التوقيف؟!... وهل يوجد في النظام نصٌّ يفيد بذلك؟... أفيدونا أفادكم الله.
سؤالي الآخر ماذا يفعل المواطن الذي يتحكم في مصيره مسؤول بجرة قلم يجعله يغيّر مكان عمله ومكان إقامته؟... هل هناك آلية سريعة تحقق له ذلك وتعيد إليه حقه المسلوب؟... هل هناك جهة تستقبل الشكاوى وتتعامل معها بمهنية والأهم بسرعة من دون أن تكون الجملة الشهيرة أو الختم الشهير «حسب مصلحة العمل أو للصالح العام» مُنورة في القرار!)
الروساء وماذا بعد انت جايني علشان ولدك احمد بسبب درجه واحده قبل 5او6 سنوات وهؤلاء المسلمين الين يشقون الارض عرضا وطولا ويتحملون مشاق الطريق لايهمونك طبعا لانك من المملكه الصغيره المجمعه وماادراك مااهل المجمعه انهم اناس لاتهمهم الا مصالحهم الشخصيه ولو على حساب المسلمين فلو شاهدتم الان ان اغلب الوزراء والمدراء من المملكه الصغيره لكن الله يرينا فرقاك عاجلا غير اجل امين امين امين