قراءة القرآن بالألحان - صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم


صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم





 

08-29-2010 04:43 AM

فارس مجزع
فارس مجزع


( قراءة القرآن )

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى وصلى الله على المصطفى وبعد

إن مما يحزن المسلم الغيور على سنة نبينه مايقوم به كثير من الجهال من قراءة القرآن خلافا لقراء النبي صلى الله عليه وسلم وخلافاً لأمر الله عز وجل قال تعالى { ورتل القرآن ترتيلاً} فإن كثيرا من الناس لا يعلم مامعنى رتله, وإذا حاججك إنما يحاججك بهذه الآية وهو لم يفهم معناها ولم يكلف نفسه بالرجوع إلى تفسريها , وإنما المراد بالترتيل هو التفصيل والتبيين والترسل والتؤدة وعدم العجلة .
قال ابن كثير عند تفسير الآية السابقة : أي أقرأه على تمهل فإنه يكون عوناً على فهم القرآن وتدبره . وكذلك كان يقرأ صلوات الله وسلامه عليه , قالت عائشة  كان يقرأ السورة فيرتلها حتى تكون أطول من أطول منها . ( فتح الباري 8710.
قال أبو السعود : أي اقرأه على تؤده وتبيين حروف ( ترتيلا) بليغاً بحيث يتمكن السامع من عدها من قولهم ثغر رَتِلُ ورَتْل ؛ إذا كان مفلجاً ( تفسير أبي السعود 5784)
قال البغوي : قال ابن عباس : بينه بياناً , قال الحسن : أقرأه قراءة بينة . قال مجاهد : ترسل فيه ترسلاً . ( تفسير البغوي 4407) .
قال مالك : ولا تعجبني القراءة بالألحان , ولا أحبها في رمضان ولا في غيره ؛ لأنه يشبه الغناء , ويضحك بالقرآن , فيقال : فلان أقرأ من فلان ) أي يصير فيه نوع تنافس قد يفضي إلى العدواة وانظر ترى عجباً .
قال إبراهيم النخعي :\" كانوا يكرهون القراءة بتطريب , وكانوا إذا قرؤوا القرآن ؛ قرؤوه حدراً مرسلاً بحزن \" .
قال حذيفة :\" إذا قرأتم القرآن فاقرؤوه بحزن , ولا تجفوا عنه , وتعاهدوه , ورتلوه ترتيلاً \"
وقال محمد بن سيرين : \"أصوات القرآن محدثة \" .
وقال كعب :\" ليقرأن القرآن أقوام هم أحسن أصواتاً فيه من العازفات بعزفهن , ومن حداة الإبل لإبلهم ؛ لا ينظر الله إليهم يوم القيامة \" .
وقال أبو ذر : \" سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يتخوف على أمته قوماً يتخذون القرآن مزامير ؛ يقدمون الرجل ليؤمهم , ليس بأفقههم , إلا ليغنيهم \" ( أخرجه أحمد 3494) .

أخي القارئ الكريم عد واقرأ الأثر السابق وتأمل هل وقع هذا أم بعد .
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل : \"سمعت أبي وقد سئل عن القراءة بالألحان ؟ فقال : محدث \" .
قال الطرطوشي في كتاب الحوادث والبدع \" فأما أصحاب الألحان فإنما حدثوا في القرن الرابع , فكانوا مهجورين عند العلماء ... ثم يقولون : مخرج هذ الحرف من الأنف , وهذا من الرأس , وهذا من الصدر , وهذا من الشدق ! فما خرج من الأنف فهو صياح...
فالتالي منهم والسامع لا يقصدون فهم معانيه , من أمر , أو نهي , أو وعد , أو وعيد , أو وعظ , أو تخويف , أو ضرب مثل , أو اقتضاء حكم , أو غير ذلك مما أنزل به القرآن , وإنما هو للذة والطرب , والنغمات , والألحان , كنقر الأوتار , وأصوات المزامير , كما قال الله عز وجل يذم قريشاً { وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية } .
وإنما أنزل القرآن لتتدبر آياته وتفهم معانيه :
قال الله تعالى { كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته }
وقال تعالى { أفلا يتدبرون القرآن}
وقال تعالى { وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق }

وهذا يفيد الأمر بتلاوته على هذا الوجه , وأن بكاءهم إنما كان مما فهموا من معانيه , لا من نغمات القارىء . ( كتاب الحوادث والبدع للطرطوشي ص 90 باختصار يسيير ) .
قال ابن القيم في نقده لقراءة حمزة \"
وقال محمد بن قتيبة في مشكل القرآن: وقد كان الناس يقرؤن القرآن بلغاتهم ثم خلف من بعدهم قوم من أهل الأمصار وأبناء العجم ليس لهم طبع اللغة ولا علم التكلف فهفوا في كثير من الحروف وذلوا فأخلوا ومنهم رجل ستر الله عليه عند العوام بالصلاح وقربه من القلوب بالدين فلم أر فيمن تتبعت في وجوه قراءته أكثر تخليطا ولا أشد اضطرابا منه لأنه يستعمل في الحرف ما يدعه في نظيره ثم يؤصل أصلا ويخالف إلى غيره بغير علة ويختار في كثير من الحروف ما لا مخرج له إلا على طلب الحيلة الضعيفة هذا إلى نبذه في قراءته مذاهب العرب وأهل الحجاز بإفراطه في المد والهمز والإشباع وإفحاشه في الإضجاع والإدغام وحمله المتعلمين على المذهب الصعب وتعسيره على الأمة ما يسره الله تعالى وتضييقه ما فسحه ومن العجب أنه يقرىء الناس بهذه المذاهب ويكره الصلاة بها ففي أي موضع يستعمل هذه القراءة إن كانت الصلاة لا تجوز بها وكان ابن عيينة يرى لمن قرأ في صلاته بحرفه أو ائتم بإمام يقرأ بقراءته أن يعيد ووافقه على ذلك كثير من خيار المسلمين منهم بشر بن الحارث والإمام أحمد بن حنبل وقد شغف بقراءته عوام الناس وسوقتهم وليس ذلك إلا لما يرونه من مشقتها وصعوبتها وطول اختلاف المتعلم إلى المقرىء فيها فإذا رأوه قد اختلف في أم الكتاب عشرا وفي مائة آية شهرا وفي السبع الطوال حولا ورأوه عند قراءته مائل الشدقين دار الوريدين راشح الجبين توهموا أن ذلك لفضله في القراءة وحذقه بها وليس هكذا كانت قراءة رسول الله ولا خيار السلف ولا التابعين ولا القراء العالمين بل كانت سهلة رسلة
وقال الخلال في الجامع: عن أبي عبد الله إنه قال: لا أحب قراءة فلان يعني هذا الذي أشار إليه ابن قتيبة وكرهها كراهية شديدة وجعل يعجب من قراءته وقال: لا يعجبني فإن كان رجل يقبل منك فانهه
وحكى عن ابن المبارك عن الربيع بن أنس: أنه نهاه عنها
وقال الفضل بن زياد: إن رجلا قال لأبي عبد الله: فما أترك من قراءته قال: الإدغام والكسر ليس يعرف في لغة من لغات العرب
وسأله عبد الله ابنه عنها فقال: أكره الكسر الشديد والإضجاع
وقال في موضع آخر: إن لم يدغم ولم يضجع ذلك الإضجاع فلا بأس به
وسأله الحسن بن محمد بن الحارث: أتكره أن يتعلم الرجل تلك القراءة قال أكرهه أشد كراهة إنما هي قراءة محدثة وكرهها شديدا حتى غضب
وروى عنه ابن سنيد أنه سئل عنها فقال: أكرهها أشد الكراهة قيل له: ما تكره منها قال: هي قراءة محدثة ما قرأ بها أحد

وروى جعفر بن محمد عنه أنه سئل عنها فكرهها وقال: كرهها ابن إدريس وأراه قال: وعبد الرحمن بن مهدي وقال: ما أدري إيش هذه القراءة ثم قال: وقراءتهم ليست تشبه كلام العرب
وقال عبد الرحمن بن مهدي: لو صليت خلف من يقرأ بها لأعدت الصلاة
ونص أحمد رحمه الله على أنه يعيد وعنه رواية أخرى: أنه لا يعيد
والمقصود: أن الأئمة كرهوا التنطع والغلو في النطق بالحرف
ومن تأمل هدي رسول الله وإقراراه أهل كل لسان على قراءتهم تبين له أن التنطع والتشدق والوسوسة في إخراج الحروف ليس من سنته \" ( إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان 152) .

وقد أنكر الشافعي والإمام أحمد قراءة حمزة لما فيها من الإمالة وغيرها ،قال ابن هانئ في مسائله برقم(1953-1954) سألت أبا عبدالله-يعني الإمام أحمد- قلت:نصلي خلف من يقرأ قراءة حمزة؟قال إن كان رجلاً يقبل منك فانهه، قال أبو عبدالله: سمعت عبدالرحمن بن مهدي يقول: لو صليت خلف من يقرأ قراءة حمزة أعدت الصلاة.
وقال النووي: \"إن لم يكن القارئ حسن الصوت حسّنه ما استطاع، ولا يخرج بتحسينه عن حد القراءة، وإلى التمطيط المخرج له عن حدوده\".
والتغني الممدوح هو ما تقتضيه الطبيعة، وتسمح به القريحة، من غير تكلف ولا تمرين وتعليم، بل إذا خلي وطبعه استرسلت طبيعته بفضل تزيين وتحسين، كما قال أبو موسى رضي الله عنه: لحبرته لك تحبيرا.
وقال شيخ الإسلام وابن القيم وغيرهما -في تزيين الصوت بالقرآن- هو التحسين والترنم بخشوع وحضور قلب، لا صرف الهمة إلى ما حجب به أكثر الناس بالوسوسة في خروج الحروف وترقيقها وتفخيمها وإمالتها والنطق بالمد الطويل والقصير والمتوسط، وشغله بالوصل والفصل، والإضجاع والإرجاع والتطريب، وغير ذلك، مما هو مفض إلى تغيير كتاب الله، والتلاعب به، حائل للقلوب قاطع لها عن فهم مراد الرب من كلامه، ومن تأمل هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وإقراره أهل كل لسان على قراءتهم تبين له أن التنطع بالوسوسة في إخراج الحروف ليس من سنـته.
ولابن ماجه عن جابر مرفوعًا: ?إن من أحسن الناس صوتاً الذي إذا سمعته يقرأ حسبته يخشى الله?، ولأبي داود عن جابر قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نقرأ القرآن وفينا الأعرابي والأعجمي فقال: ?اقرءوا فكلٌ حسن، وسيجيء أقوام يقيمونه كما يقام القِدح، يتعجلونه ولا يتأجلونه?، أي يبالغون في عمل القراءة كمال المبالغة للرياء والمباهاة والشهرة والتأكل، ويذهب الخشوع.
وقال الذهبي: \"القراء المُجوّدة فيهم تنطع وتحرير زائد، يؤدي إلى أن المجود القارئ يبقى مصروف الهمة إلى مراعاة الحروف، والتنطع في تجويدها، بحيث يشغله ذلك عن تدبر كتاب الله، ويصرفه عن الخشوع في التلاوة حتى ذُكر أنهم ينظرون إلى حفاظ كتاب الله بعين المقت.\"
وقال الحافظ: \"ما كان طبيعة وسجية كان محموداً، وما كان تكلفاً وتصنعاً فهو مذموم، وهو الذي كرهه السلف وعابوه، ومن تأمل أحوالهم علم أنهم بريئون من التصنع، والقراءة بالألحان المخترعة، بخلاف التحسين الطبيعي فقد ندب إليه صلى الله عليه وسلم\" ( انظر: حاشية ابن قاسم على الروض المربع فقد جمع كثيراً من هذه النقول ،2/208).
وقال الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله في الدرر السنية 13/414 :
\"وأما في باب فهم القرآن فهذا دائم التفكر في معانيه والتدبر لألفاظه، واستغنائه بمعاني القرآن وحكمه، عن غيره من كلام الناس؛ وإذا سمع شيئاً من كلام الناس، وعلومهم عرضه على القرآن، فإن شهد له بالتزكية والعدالة قبله، وإلا رده؛ وإن لم يشهد له بقبول ولا رد وقفه. وهمته عاكفة على مراد ربه من كلامه، ولا يجعل همته وقصده في تحصيل ما حجب به أكثر الناس من العلوم عن حقائق القرآن بالوسوسة في خروج الحروف، وترقيقها وتفخيمها وإمالتها، والنطق بالمد الطويل والقصير والمتوسط وغير ذلك; فإن هذا حائل للقلوب، وقاطع لها عن فهم مراد الرب من كلامه، وكذلك شغل النطق بـ{أءنذرتهم} ووجوهها، وضم الميم من {عليهم}، ووصلها بالوصل، وكسر الهاء وضمها ونحو ذلك، من شغل الزمان بتنقية النطق وصفاته، معرضاً عن المقصود، وكذلك مراعاة النغم وتحسين الصوت، وكذلك تتبع أوجه الإعراب، واستخراج التأويلات المستكرهة، التي هي بالألغاز والأحاجي أشبه منها بالبيان، وكذلك صرف الذهن إلى حكاية أقوال الناس، ونتائج أفكارهم.

وكذلك تنـزيل القرآن على قول من قلده في دينه أو مذهبه، فهو يتعسف بكل طريق، حتى يجعل القرآن تبعا لمذهبهم، وتقوية لقول إمامه، وكل محجوبون بما لديهم عن فهم مراد الله من كلامه، في كثير من ذلك أو أكثره\".
وإن كتاب أبي عبيد القاسم بن سلام \"فضائل القرآن\" من أهم الكتب التي يجب أن يتدارسها أهل القرآن حتى يعرفوا فضائل القرآن وآداب قراءته ومعالمه وسننه، وحتى يعرفوا معنى كلام حذيفة بن اليمان (وروي مرفوعا) قال \" اقرَءوا القُرآنَ بِلُحونِ العَرَبِ وَأصواتِها ، وإيَّاكُم وَلُحُونَ أهلِ الكِتابِ ، وَأهلِ الفِسقِ ، فإنَّهُ سَيجيءُ مِنْ بَعدِي قَومٌ يُرجِّعوُنَ بِالقرآنِ تَرجِيعَ الرَّهبانِيةِ ، وَالنَّوْحِ وَالغِناءِ، لا يُجاوِزُ حَناجِرَهُم، مَفتونَةٌ قُلوبُهُم ، وَقُلُوبُ الذينَ يُعجِبُهُمْ شَأنُهُمْ \"
لا أريد الإطالة أكثر من ذلك وفما مضى كفاية لمن أرد الله له الهداية , وفق الله الجميع وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .


كتبه لعرعر اليوم
فارس بن مجزع العمار العنزي
إمام وخطيب جامع الفوزان
Faris-vip@hotmail.com


خدمات المحتوى


التعليقات
#2710 Saudi Arabia [أبو فارس الصقري]
08-29-2010 01:26 PM
مشكور أبا مالك على الموضوع الجميل
بارك الله فيك


#2711 Saudi Arabia [صالح العتيبي]
08-29-2010 02:08 PM
يا اخي الكريم االقراءة بصوت حسن ليست هو التغني بالقران الذي كتبت انت عنه
اجادة القراءة مع الصوت الحسن مطلوبة وتبعث الروحانية وحسن االانصات
وهي موهبة من الله ليست عند كثير من الناس
على مستوى عرعر يوجد عبدالعزيز الدبيخي وعلي جريد ما شاء الله عليهم

ا


#2714 Malaysia [المتألق]
08-29-2010 06:11 PM
جزاك الله خيرا


#2717 Saudi Arabia [بندر اللميع]
08-29-2010 10:27 PM
يعطيك العافيه ويسلمووو على الكلام والمقال الرائع


#2718 Malaysia [الناصح]
08-29-2010 11:03 PM
أرجو من الكاتب أن يفرق بين القراءة بالمقامات والقراءة بالتجويد
والحكم على الشيء فرع عن تصوره وهو لم يتصور المسألة
التريث مطلوب.


#2729 United States [الشمال]
08-30-2010 04:09 AM
الغريب يالناصح انت جالس تطارد الكاتب وتقول الحكم على الشي ء فرع عن تصوره وانت الذي حكمت بدون تصور
الكاتب نقل كلام اهل العلم
وماجاب طاري المقامات




ازال الله عن قلوبنا الحسد والغل على الناس


#2764 Malaysia [الناصح]
08-30-2010 12:55 PM
الأخ الشمال
والقراءة بالألحان هي القراءة بالمقامات ,مشكلتنا فب التعالم


#2765 Malaysia [الغريب]
08-30-2010 12:58 PM
بارك الله فيك


#2769 United States [مشاهد]
08-30-2010 05:17 PM

جزاك الله خير وبارك الله بك
بيان شافي وكافي
وشكرا لعرعر اليوم
وفعلا الاخ ناصح


#2778 Saudi Arabia [مطرود]
08-31-2010 05:23 PM
لا يا سيد الناصح المقامات جزءمن الالحان وليست هي الالحان

شفت من هو المتعالم

خلونا نترك \"\"المطارده\"\" التي تخفي صدر ما

والعجيب مثل ماقال المعلق السابق /الكاتب ما اتا الا باقوال اهل العلم ليش هال \"مطاردة\"


#2928 Saudi Arabia [المرسى]
09-03-2010 08:34 AM
بارك فيك ربي









مشكور


#2929 Saudi Arabia [الفارس الملثم]
09-03-2010 08:35 AM
درس واضح وكافي اسأل الله ان لايضيع لك أجر


#2930 Saudi Arabia [القلم]
09-03-2010 08:36 AM
مقال رااااااااائع










ألف شكر شيخنا الجليل ولاتحرمنا من مقالاتك ... والله اني أحبك في الله



الف شكر


#2941 Saudi Arabia [ابو راكان]
09-03-2010 01:12 PM
مقال جيد

خصوصا أنه مقتصر على كلام العلماء


#2942 Saudi Arabia [متابع]
09-03-2010 01:33 PM
جزاك الله خيرا على الموضوع وهنا أحب أن أنقل بعض ماقاله الشيخ العلامةا.د صالح السدلان في كتابه صلاة الجماعةص 86:
بدع ومنكرات في صلاة التراويح:
_ قراءة القرآن بالألحان والتطريب ومعناه:تمطيط الحروف والإفراط في المد وتشبع الحركات حتى تصير حروفا..وذكرالشيخ بعض الأدلة وقال:وهذا يمنع ان يقرأ بالألحان المطربةوالمشبهة للأغاني فذلك ضد الخشوع وانقيض الخوف والوجل.اهـ
فهنا يتبين معنى الألحان وحكمها والشيخ حفظه الله كلامه واضح لمن أراد الله به خيرا
مرة أخرى جزى الله الكاتب خيرا وكذلك عرعراليوم


تقييم
7.78/10 (931 صوت)




Powered by Dimofinf cms Version 3.0.0
Copyright© Dimensions Of Information Inc.

صحيفة عرعر اليوم
الرئيسية |الأخبار |المقالات |الصور |البطاقات |الفيديو |راسلنا | للأعلى