النظرة الشرعية وأهميتها في وقتنا الراهن - صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم


صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم





 

07-22-2017 08:31 PM

نوره العنزي
نوره العنزي



النظرة الشرعية وأهميتها في وقتنا الراهن

النظرة الشرعية وأهميتها في وقتنا الراهن جميعنا يعلم أهمية النظرة الشرعية في وقتنا الراهن شباب اليوم يختلفون كلياً عن شباب الأمس في كثيرمن النواحي أهمها القناعة بالزوجة المختارة من قبل الأم او الأخت اماالآن اختلف الفكر والنظرة للزواج بإختلاف الأحلام والتطلعات ايضاً الفتاة لها أحقية اختيار شريك حياتها بالرفض أو القبول ولايتحقق إلا بالنظرة الشرعية لكن من معوقات النظرة الشرعية في مجتمعنا الشمالي هوخوف الفتاه من رفض المتقدم بشرط النظرة الشرعية لها،، بهذا الموضوع أخذتُ اراء بعض الفتيات لنرى عمق الموضوع لديهن... الطالبه ريم العنزي جامعية ذكرت أنها ترفض الزواج التقليدي ولابد من النظرة الشرعية سواء كان رفض او قبول من أحد الطرفين ،، وذكرت الأخت فاطمة خريجة جامعية اهلي يرفضون الفكرة خوفاً من عدم القبول وانا أخشى ردة فعله وفعل المجتمع بالتحدث عني سلباً،، أيضاً ذكرت الأخت سارة أتمنى النظرة الشرعية لكن أخشى ردة فعل المجتمع اذا لم يكن نصيب ،، لمسنا تردد الفتيات بسبب الخوف من ردة فعل المجتمع والأحساس بالنقص اذا لم يكن هناك نصيب بينهم ،، وللشباب رأي يذكر ،،ذكر الشاب ياسر النظرة الشرعية مطلب .. لأنها قد تؤدي إلى تجانس الطرفين بعد الارتباط ولكن يجب أن يسبقها تثقيف للطرفين فيما تؤول إليه تلك النظرة وإيصالهما إلى أنه من الطبيعي أن لايجد الطرفين الكمال في الآخر ولكن يجب أن يكون سقف تطلعاتهما مرنا ليتجاوز بعض الأشياء .. والأهم فيها أن يتم الحوار بين الطرفين ولو بشكل بسيط والذي قد يقرب وجهات النظر بينهم .. أيضاً للشاب محمد رأي ذكر أن النظرة مطلب أساسي للطرفين وأن لم يكن هناك قبول مني لسبب ما،،سأذكر أنهاهي من رفضت ولم يحصل توافق بيننا ولأن اذكرها الا بكل خير ايضاً ذكر الأخ ناصر إنه عندما اشتري اي سلعة لأبد من رؤيتها حتى أقبلها وأحب أقتنائها ومن الأولى إختيار شريكه الحياة بطريقة شرعية تحفظ حق الطرفين بالإستمرار بالحياة الزوجية هذه مشكلة إجتماعية واجبنا جمعياً أن نسعى لحلها جذرياً وأن نعلم إن القبول أو الرفض ليس نقصاً بحق أحد الطرفين ولكنه تباعد أو تقارب أرواح وما قبولها لبعض لا بالإرتياح و ليس له علاقة بشكل او مكانةٓ إجتماعية ولنعلم إن الكمال لله ورسولناالكريم صل الله عليه وسلم يقول : (الأرواحُ جنودُُ مجنّدة ، فما تعارف منها إئتلف ، وما تناكر منها إختلف ) لاترفضوها لأسباب وهمية ففيها الخير الكثير والاستقرار لحياة زوجية كريمة بإذن الله


خدمات المحتوى


تقييم
5.01/10 (281 صوت)




Powered by Dimofinf cms Version 3.0.0
Copyright© Dimensions Of Information Inc.

صحيفة عرعر اليوم
الرئيسية |الأخبار |المقالات |الصور |البطاقات |الفيديو |راسلنا | للأعلى